Hizib
Mughni
Hizib
Mughni, Diijazahi Oleh Abina. KH. Ihya' Ulumudin, dari Abuya Assayid Muhammad
Alawi Al Maliki Al Hasani
اَلْحِزْبُ الْمُغْنِيْ
الْمَنْسُوْبُ
إِلَى سَيِّدِيْ أُوَيْس الْقَرْنِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَنَفَعَنَا بِهِ آمِيْن
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَللَّهُمَّ
بِكَ اسْتَعَنْتُ فَأَعِنِّيْ, وَبِكَ اسْتَغْنَيْتُ فَأَغْنِنِيْ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ
فَاكْفِنِيْ. يَاكَافِي اِكْفِنِيْ الْمُهِمَّاتِ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ
يَارَحْمَنَ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا إِنِّي عَبْدُكَ بِباَبِكَ,
ذَلِيْلُكَ بِباَبِكَ, أَسِيْرُكَ بِباَبِكَ, مِسْكِيْنُكَ بِباَبِكَ, ضَيْفُكَ بِباَبِكَ
يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ. الطَّالِحُ بِباَبِكَ يَاغِياَثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ مَهْمُوْمُكَ
بِباَبِكَ يَاكَاشِفَ كَرْبِ كُلِّ الْمَكْرُوْبِيْنَ. أَناَ عَاصِيْكَ يَاطَالِبَ
الْمُسْتَغْفِرِيْنَ الْمُقِرُّ بِباَبِكَ يَاغَافِرًا لِلْمُذْنِبِيْنَ, الْمُعْتَرِفُ
بِباَبِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. الْخَاطِئُ بِباَبِكَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ,
الظَّالِمُ بِباَبِكَ, الْباَئِسُ الْخَاشِعُ بِباَبِكَ, اِرْحَمْنِيْ يَامَوْلاَيَ.
إِلَهِيْ
أَنْتَ الْغَافِرُ وَأَنَا الْمُسِيْئُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُسِيْئَ إِلاَّ الْغَافِرُ
مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ.
إِلَهِيْ
أَنْتَ الرَّبُّ وَأَنَا الْعَبْدُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ إِلاَّ الرَّبُّ مَوْلاَيَ
مَوْلاَيَ.
إِلَهِيْ
أَنْتَ الْقَوِيُّ وَأَنَا الضَّعِيْفُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعِيْفَ إِلاَّ الْقَوِيُّ
مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ.
إِلَهِيْ
أَنْتَ الْمَالِكُ وَأَنَا الْمَمْلُوْكُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوْكَ إِلاَّ
الْمَالِكُ مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ
إِلَهِيْ
أَنْتَ الْعَزِيْزُ وَأَنَا الذَّلِيْلُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّلِيْلَ إِلاَّ الْعَزِيْزُ
مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ
إِلَهِيْ
أَنْتَ الْكَرِيْمُ وَأَنَا اللَّئِيْمُ, وَهَلْ يَرْحَمُ اللَّئِيْمَ إِلاَّ الْكَرِيْمُ
مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ
إِلَهِيْ
أَنْتَ الرَّازِقُ وَأَناَ الْمَرْزُوْقُ, وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوْقَ إِلاَّ
الرَّازِقُ مَوْلاَيَ مَوْلاَيَ
إِلَهِيْ
أَنَا الضَّعِيْفُ وَأَنَا الذَّلِيْلُ وَأَنَا الْحَقِيْرُ أَنْتَ الْعَلِيُّ أَنْتَ
الْعَفُوُّ أَنْتَ الْغَفُوْرُ أَنْتَ الْغَفَّارُ أَنْتَ الْحَنَّانُ أَنْتَ الْمَنَّانُ
أَنَا الْمُذْنِبُ أَنَا الْخَائِفُ أَنَا الضَّعِيْفُ, إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ
فِي ظُلْمَةِ الْقَبْرِ وَضِيْقِهِ. إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ عِنْدَ سُؤَالِ
مُنْكَرٍ وَنَكِيْرٍ وَهَيْبَتِهِمَا. إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ عِنْدَ وَحْشَةِ
الْقَبْرِ وَشِدَّتِهِ, إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ
خَمْسِيْنَ أَلْفَ سَنَةٍ, إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّوْرِ فَفَزِعُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي اْلأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ
اللهُ. إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ زُلْزِلَةِ اْلأَرْضُ زِلْزَالَهَا,
إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ. إِلَهِيْ
اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ تَطْوِيْ السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكِتَابِ.
إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ تُبَدَّلُ اْلأَرْضُ غَيْرَ اْلأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ
وَبَرَزُوْا ِللهِ اْلوَاحِدِ الْقَهَّارِ, إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ
يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُوْلُ الْكَافِرُ يَالَيْتَنِيْ كُنْتُ
تُرَابًا. إِلَهِيْ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ يَوْمَ يُنَادَى مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ
أَيْنَ الْعَاصُوْنَ وَأَيْنَ الْمُذْنِبُوْنَ وَأَيْنَ الْخَاسِرُوْنَ هَلُمُّوْا
إِلَى الْحِسَابِ, وَأَنْتَ تَعْلَمُ سِرِّي وَعَلاَنِيَتِيْ فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي. يَا إِلَهِيْ آهٍ مِنْ كَثْرَةِ الظُّلْمِ وَالْجَفَاءِ,
آهٍ مِنْ نَفْسِ الْمَطْرُوْدِ, آهٍ مِنْ نَفْسِ الْمَطْبُوْعِ عَلَى اْلَهَوى مِنَ
اْلَهَوى أَغِثْنِيْ يَامُغِيْثُ, أَغِثْنِي عِنْدَ تَغَيُّرِ حَالِيْ.
اَللَّهُمَّ
إِنِّي عَبْدُكَ الْمُذْنِبُ الْمُجْرِمُ الْمُخْطِئُ أَجِرْنِي مِنَ النَّارِ يَامُجِيْرُ
(3X)
اَللَّهُمَّ
إِنْ تَرْحَمْنِيْ فَأَنْتَ أَهْلٌ, وَإِنْ تُعَذِّبْنِيْ فَأَنَا أَهْلٌ يَا أَهْلَ
التَّقْوَى وَيَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَيَا خَيْرَ
النَّاصِرِيْنَ وَيَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ.
حَسْبِيَ
اللهُ وَحْدَهُ, بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا وَعَلَى جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ وَالتَّابِعِيْنَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
آمين
١.الْفَاتِحَة إِليَ رُوْحِ حَبِيْبـِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ
بْنِ عَبْدِ الله صَلَّى اللهُ علَيْهِ وَسلَّم وَأَصْحَابهِ وَأَزْوَاجِه
وَذُرِّيَتـهِ وَأَهْلِ بَيْـتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ
وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَة وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُـنَا
مَحَبَّتَهُمْ وَيتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِـهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ
فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٢.
الْفَاتِحَة إِلىَ رُوْحِ سَيِّدَتِنَا الْحُبَابَةْ خَدِيْجَةَ الْكُبْرَى
وَجَمِيْعِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَإِلَى السَّيِّدَةْ فَاطِمَةْ
الزَّهْرَاءِ وَأَخَوَاتِهَا اْلكَرِيْمَات وَإِلىَ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ أَبِى
طَالِبِ وَإِلَى السِّبْطَيْنِ اْلإِمَامَيْنِ الْحَسَن وَالْحُسَيْن وَجَمِيْعِ
السُّلاَلَةِ الطَّاهِرَةِ مِنَ الْحَسَنِيِّيْنَ وَالْحُسَيْنِيِّيْنَ مِنْ آلِ
الْبَيْتِ النَّبَوِى الشَّرِيْف بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ
فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٣.
الفاتحة إِلَى سَيِّدَنَا وَمَوْلاَنَا الْقُطْبِ سَيِّدِيْ إِدْرِِِيْسِ بْنِ
عَبْدِاللهِ الْكاَمِل وَابْنِهِ الْمَوْلَى إِدْرِيْسِ بْنِ إِدْرِيْس وَجَمِيْعِ
أَبْنَائِهِ مِنَ السَّادَاتِ اْلأَدَارِسَةِ إِلَى سَيِّدِنَا عَبْدِ السَّلاَمِ
بْنِ مَشِيْشِ, إِلَى خَلِيْفَتِهِ سَيِّدِنَا أَبِي الْحَسَنِ الشَّاذِلِى, إِلَى
سَيِّدِنَا عَبْدِ الْعَزِيْزِ الدَّبَّاغ إِلَى سَيِّدَنَا أَحْمَدِ بْنِ
إِدْرِيْسَ إِلَى سَيِّدِنَا عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيْزِ الْمَالِكِيْ
وَخَلِيْفَتِهِ السَّيِّدِ عِلَوِيْ بْنِ عَبَّاسِ الْمَالِكِيْ وَالْحُبَابَةِ
فَاطِمَة الْبُغْدَادِيَّةِ بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّة
وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهمْ وَأَنْوَارِهمْ وَعلُوْمهِمْ وَبَركَاتِهِمْ فِى
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةْ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٤.الْفَاتِحَةْ
إِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَهْلِ الْمَراتِبِ الْعَلِيَّةْ مِنْ أَصْحَابِ
الطُّرُقِ الصُّوْفِيَّةْ خُصُوْصًا أَصْحَابَ الرَّوَاتِبِ السَّنِيَّةْ
سَيِّدِنَا الْحَبِيْب عُمَر بْنِ عَبْدِ الرَّحْمن الْعَطَّاس وَالشَّيخْ عَلِيِّ
بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْب عَبْدِ الله بْنِ عَلَوِيْ
الْحَدَّاد وَسَيِّدِنَا الْحَبِيبْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي بَكْرٍ السَّقَّاف
وَسَيِّدِنَا اْلإِمَام النَّوَوِى وَسيدنا اْلإِمَام عَبْدِ الْقَادِر
الْجِيْلاَنيِ وَسَيِّدنا اْلإِمَام أَحْمَد الرِّفَاعِي وَسيّدنا اْلإِمَام
إِبْرَاهِيمْ الدَّسُوْقِيْ وَسِّيدنا اْلإِمَام أَحْمَد الْبَدَوِيْ وسيِّدناَ
اْلإمام أَبِي الْحَسَن الشَّاذِلِيْ وسيِّدنا اْلإِمام أَبِي الْعَبَّاس
التِّيْجَانِى وسيِّدنا اْلإِمام أَحْمَد بْن عُجَيْل ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ
اْلأَوْلِيَاء وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِيْن وَاْلأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينْ ثُمَّ
إِلىَ أَرْوَاحِ الكِيَاهِي سُوْهَارِي وَ الْكِيَاهِي سُوْمَرْصَا وَ اْلكِيَاهِي
أَبُو عَلِي وَ الْكِيَاهِي جَعْفَرْ صَادِقْ و الْكِيَاهِي عَبْدِ الْهَادِى
زَاهِدْ وَ الْكِيَاهِي أَحْمَدْ مَرْزُوْقِي, وَالْحَبِيبْ حُسَيْن بِنْ عَلِيِّ الْحَامِدْ وَالْحَبِيبْ
عَبْدُالرَّحْمَن بِنْ عَبْدِالله مَوْلَى حِيْلَةْ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ
وَالِديْنَا وَجَمِيْعِ مَشَايِخِنَا فِي الدِّيْن وَذَوِي الْحُقُوْق عَلَيْنَا
أَجْمَعِيْن ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هَذِهِ الْبَلْدَةْ مِنَ
الْمُسْلِمِيْن وَالْمُسْلِمَات أَنَّ الله يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ
وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّة وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِهِمْ
وَأَنْوَارِهمْ وعُلُوْمِهمْ وَبَركَاتِهمْ فِى الدِّينْ واَلدُّنْيَا وَاْلأخِرَة
بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٥.الفَاتِحَةْ
إِلَى رُوْحِ سَيِّدِناَ اْلإِمَام أَبُوْيَ الْحَبِيبْ مُحَمَّد بْنِ عَلَوِيْ
الْمَالكِيْ الْحَسَنِيْ بِأَنَّ اللهَ يَرْحَمُهُ وَيُعْلِي دَرجَاتِهِ فِى
الْجَنَّةْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِهِ وَأَنْوَارِه وَعُلُوْمِه
وَبرَكَاتهِ فِى الدِّينْ وَالدُّنْيا وَاْلأخِرَة بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٦.الفَاتِحَة
لِفَضِيْلَةِ السَّيِّدْ أَحْمَدْ بن مُحَمَّدِ بْنِ عَلَوِيْ الْمَالِكِيْ
الْحَسَنِيْ بِأَنَّ اللهَ يَحْفَظُهُ وَيَنْصُرُهُ وَيُبَارِكُ فِيْهِ وَفِيْ
عُمْرِهِ وَإِخْوَانِه وَأَوْلاَدِهِ وَتَلاَمِيْذِهِ فِيْ خَيْرٍ وَ لُطْفٍ
وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
٧.الْفَاتِحَةْ
لِخَادِمِ هَذَاالْمَعْهَد أَبِيْـنَا ومُرَبِّي رُوْحِنَا بِأَنَّ اللهَ يَحْفَظُهُ
وَيَنْصُرُهُ وَيُبَارِكُ فِيْهِ وَفِيْ عُمْرِه وَإِخْوَانِهِ وَجَمَاعَتِهِ
وَأَوْلاَدِهِ وَتَلاَمِيْذِهِ فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ
الْفَاتِحَةِ ...
٨.الفَاتِحَةْ
لِقُطْبِ الْوَقْتِ وَصَاحِبِ الدَّرَكْ أَنَّ اللهَ يَعْطِفُ قَلْبَهُ عَلَيْنَا
وَيُحَرِّكُ هِمَّتَهُ إِلَيْنَا باِلنَّصْرِ وَالتَّأْيِيْدِ لَنَا وَإِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّى الله عَليْهِ وَسَلَّم بِسِرِّ
الْفَاتِحَةِ ...
٩.الفَاتِحَةْ
بِنِيَّةِ الْقَبُوْل وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْل وَصَلاَحِ الشَّأْنِ
ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِي الدِّينْ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةْ دَافِعَةً لِكُلِّ
شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالدِيْنَا وَأَوْلاَدِنَا
وَأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْن مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةْ
وَعَلىَ نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبـَنَا مَعَ الْهُدَى
وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ
وَاْلإِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَانْ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانْ
وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّى
الله عَلَيْهِ وَسَلَّم بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ...
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=385910634832948&set=a.356613851095960.85503.347695735321105&type=1&relevant_count=1
BalasHapusalamat panjenengan tepatnya di mana mas?
BalasHapusalamat panjenengan tepatnya di mana mas Syaroni?
BalasHapusbisa ijazah jarak jauh ngga kang?.....
BalasHapus